خرّيجٌة أمضي ودربي ساطع ‏تشدو به الآمال في وجداني

.. ‏خرّيجٌة أرنو إلى درب العلا ‏بعزائم الأقدام والإيمان

‏اليوم نحتفي بخريجات وخاتمات المرحلةِ المتوسطة لعام 1445هـ.. تَلوتُك يا قرآنُ يانورَ مهجَتِي ‏فإنَّك ريحاني ورَوْحي وجنتي .. ‏أرى فيك نورًا ليس يُمكن وصفُه ‏تَقَرُّ به عيني وتهتز نسْمتي

.. ‏خير البدايات كانت بآيات من القرآن الكريم ‏مع الطالبة :رفيف الحمدان 

.. لحافظ القرآن أجرًا عظيمًا عند الله؛ فإن القرآن يشفع لصاحبه يوم القيامة، ويُعلي منزلته ودرجته في الجنة؛ فيكون مع الملائكة السفرة الكرام البررة، ويتعدى نفعه لغيره في الدنيا والآخرة، ويكون له عظيم الأثر في حياته وبعد مماته .. ‏واليوم نفخر بتخريجِ حافظات كتابِ الله .. غيايه برنامج تشاركي تفاعلن به والدات وجدات الخريجات بختامِ كتاب القرآن حيث حفظن سورة البقرة بمتابعةٍ مع معلمات المرحلة وتم تكريمهن ‏في هذا المحفل المبارك .. ‏أمهاتنا يافخرنا وسعدنا ،سائلين المولى القبول لهن .. التجربة هي حكاية تصل إليكِ وموقف يُروى من أحداثٍ ناجحة قد مرّت ، والشعور هو إحساس يصف ذلك الحدث وهنا ننقل لكم مشاعر الخريجات .. الأم هي الحب الذي لا يفنى،والأمان الذي لاينتهي،والعطاء الذي لا ينضب،الأم هي العلامة الحقيقة التي تمنحنا الأمل في هذا العالم، وتجعلنا نؤمن بأن كل شيء يمكن تحقيقه .. ‏نشارككم كلمة والدة الخريجة:رنا العبدالجبار أ.هيفاء الغدير تلقيها نيابة عن أمهات الدفعة ..